الحرية لعلي أنوزلا

الخميس، 25 يونيو 2009

وهم






أغراه ما سمع عنها من جمال وبحبوحة عيش، حتى إذا حط رحله، تمنى لو رجع من حيث أتى. لكن فات الأوان، فقد أصبح سجينا لأحلامه.

هناك تعليق واحد: