الحرية لعلي أنوزلا

الأربعاء، 24 يونيو 2009

رقابة..




إلى متى سنظل هكذا نقبع تحتل الظلم والطغيان، ألم يحن الوقت كي ننعم بالحرية، حرية رأي وفكر، ألم يحن الوقت كي نعيش في ظل سياسة رشيدة، واقتصاد متطور؟؟ إن كان ما يقولونه عن الديمقراطية هو ما نراه الآن، فقد كفرت بها.. كانت هذه خواطر تجتاح عقله الباطن، عندما أفاق منها وجد بنادق مصوبة إليه.

هناك 3 تعليقات: