*****
محبــة
سمع هتافات تقترب من محل إقامته. وقف أمام الشرفة ورفع يده ملوحا صوب الجمهور، فتهاطلت عليهم صواريخ من كل صوب.
*****
رغبــة
جاب شوارع المدينة بسيارته الفخمة، توقف أمام طفل رث الثياب، مدّ يده ليمنحه نقودا، فقوبل بيد تطلب منه الرحيل.
*****
أوجــه
قبل الحدث، يرعد ويزبد ويتوعد. بعد الحدث، يفرح ويسعد ويَعِد.
*****
ومن الحب ما قتل
أقام الشعب احتفالا كبيرا في ميدان التحرير على شرف الزعيم.. شكرهم بإبادة جماعية.
السلام عليكم اخى العزيز
ردحذففلسفة فى كلمات :)
راقت لى ( رغبة)
اشكرك خالد على كلماتك الجميلة
احييك على اختيار الصور ايضا مناسبة للمعنى
تحياتى لك وتقديرى
:)
ردحذفاستقي الحكمة من الكلمة فالكلمة أشد عليهم من السيوف
أو هكذا العربي الأبي .
مدّ يده ليمنحه نقودا، فقوبل بيد تطلب منه الرحيل ... رائعة أحبتها بجنون /:)
ردحذفتبارك الله على سي خالد
ردحذفقصص اكقر من رائعة خصوصا التانية
ودي واحترامي
جميل سردك يا خالد ،،لست ادري لم و لكني عند قراءتي القصة الثالثة او المقولة ، تررددت في لساني :" .... بعد الحدث، يفرح و يسعد و يتعهد".
ردحذفمدونة جميلة ، احييك وانا من متابعيك.
دمت بمحبة.
أحييك خالد على هذه القصص المعبرة، راقتني كثيرا
ردحذفدمت بكل ود
من وحي الثورة
ردحذفجميلة جدا
بورك قلمك
ردحذفكنت هنا
هذه مش قصص أخي خالد ،هذه عبر .. وياريت الكل يفهم المغزى من وراءها .. أعجبتني كلها بدون استثناء.
ردحذفالروعة في قصصك
ردحذفأنها قصيرة جداً
ولكنها تغني عن ألف رواية ..
هي قصص للثورة ..
قصة قصيرة لكنها كبيرة فى المعنى ..تحياتى لقلمك و تحيا ثورتنا العربية بنجاحها لاسقاط الفساد المستوطن فى ربوع اوطاننا
ردحذفقصة رائعة وجميلة سيدي
ردحذفدمتم بكل جمال