
الثلاثاء، 31 أغسطس 2010
إلى الملتقى بإذن الله

السبت، 28 أغسطس 2010
Toujours dire insha allah
السبت، 21 أغسطس 2010
أهكذا يرانا الخليجيون؟؟
الثلاثاء، 17 أغسطس 2010
بادر أولا وسترى
السبت، 14 أغسطس 2010
شكر واجب
أحببت أن أشكر في هذا المقام الأخ الغالي "عبد الحميد" صاحب مدونة "قلم ثائر" على ما قام به من دراسة متأنية ونقد بناء لعملي المتواضع "قناعة امرأة" بأجزائها الخمسة (الجزء الأول- الجزء الثاني- الجزء الثالث- الجزء الرابع- الجزء الخامس)، فكان نعم القارئ، ونعم الناقد.
دمت في رعاية الرحمن وحفظه..
الثلاثاء، 10 أغسطس 2010
رمضان مبارك، وكل عام وأنتم بخير
الاثنين، 9 أغسطس 2010
ماذا تقرأ؟
1 - من أرسل لك الدعوة؟
لم أكن أعرف أن لدي شعبية كبيرة، لو كنت أعلم بذلك لقدمت نفسي للانتخابات ههههههه.
2 - ما هي كتب الطفولة التي بقيت عالقة في ذاكرتك؟
كان السبب في حبي للقصص أحد الأساتذة في التعليم الأولي، ثم أبي، حفظه الله، وما رسخ في الذاكرة من كتب الطفولة هي:
عبد السلام ياسين، سيد قطب، راشد الغنوشي، ميخائيل نعيمة، الإمام السيوطي، عبد العزيز بن الصديق، يوسف القرضاوي، عبد الله التليدي، جبران خليل جبران، نجيب محفوظ، طه حسين، لطفي المنفلوطي، جرجي زيدان، أحمد مطر، خالد محمد خالد، محمد سعيد رمضان البوطي، أبي حامد الغزالي، عبد الفتاح أبو غدة، الطاهر بن جلون، شكسبير، فيكتور هيجو، جون بيير تكوا، نجيب الكلاني، مصطفى صادق الرافعي، محمد سعيد الريحاني، أحمد المدني، نبيل فاروق، أحمد خالد توفيق، إسماعيل البويحياوي، نبيل درويش، جون غراي، توفيق الحكيم. محمد الغزالي، زينب الغزالي، ندية ياسين، أبو بكر الجزائري، القاضي عياض، أغتوغ كونان دويل... باركة عليكم لا ضربوني بالعين هههههههه
4 - الكتّاب الذين قرّرت ألّا تقرأ لهم مجدّدا؟
5 - في صحراء قاحلة، أيّ الكتب تحمل معك؟
6 - من هو الكاتب الذي لم تقرأ له أبدا، وتتمنى قراءة كتبه؟
الأحد، 8 أغسطس 2010
قصص بنات العائلة + واحد (آخر مساهمة)
****************
بنت بريئة
بقلم: عمر
في أحد الأيام، كانت هناك بنت صغيرة لديها خمسة عشر عاما، مات والداها. في يوم قررت أن تعمل كخادمة عند أحد أثرياء القبيلة، فاعتدوا عليها بالضرب. في يوم هربت من المنزل، وعندما هربت من المنزل تعرض لها أحد اللصوص، أنقدها رجل وسيم، فذهب بها إلى منزله، مرت مدة فعرض عليها الزواج في الأخير عاشوا بسلام.
حفلة مدرسية
بقلم: فاطمة الزهراء
بعد انتهاء الموسم الدراسي، قررت مدرستنا تنظيم حفلة فوق خشبة مسرح "هواء الطلق" بمدينة أكادير.
كانت الحفلة يوم الجمعة، انتظرها التلاميذ كثيرا حتى وصل يوم الجمعة. حضرت الأسر والعائلات الحفلة. انتهت الحفلة بصور جميلة تعبر عن الاجتهاد الذي قام به التلاميذ.
مدينة مراكش
بقلم: كوثر
انتهت السنة الدراسية، بنجاحي ونجاح زملائي في الصف، وهاهي العطلة الصيفية قد حلت. قررت أنا وأمي، الذهاب إلى الرباط، فألححت عليها بالذهاب إلى مدينة مراكش، فوافقت على رأي، عند الوصول زرنا منزل خالتي للاسترخاء من تعب السفر، ومن ثم زرنا "كليز" المعروفة، ثم جامع الكتبية ثم جامع الفنا رائعة، حيث أننا شاهدنا شجارا، بين تاجر ورجل، فعندما سألنا أشخاصا عن الحادثة قالوا أن الرجل سرق بضاعة من التاجر، فحاولنا الصلح فلم نتمكن. دقيقة وتأكد من أن البضاعة كانت ملقية على الأرض فطلب التاجر من الرجل المسامحة فسامحه.
اللص وصاحب المحل
بقلم: إيمان
يوم الأحد الماضي، خرجت أنا وأبي للتنزه، وبينما نحن بالطريق، صادفنا حشدا من الناس، ولما سألنا عن السبب قيل أن صاحب محل تشاجر مع اللص الذي حاول سرقة المال منه داخل محله، وبينما كان الناس يحاولون فك النزاع وصلت الشرطة، ولما عرفت أن اللص كان مسلحا، حاولوا التقرب منه بعد أن وضع صاحب المحل كرهينة. ثم بعد دقائق أطلق عليه النار في ركبته وهرب ثم تبعته الشرطة. اتصل أبي بالإسعاف على الرقم خمسة عشر. وبعد لحظات معدودة جاءت سيارة الإسعاف وأخذت الرجل المسكين إلى المشفى. بينما كانت الشرطة تطارد اللص قام أحد الشرطيين بإطلاق النار عليه في ذراعه الأيمن بعد أن قام اللص بمحاولة الاعتداء عليه . فقبضوا عليه ثم أخذوه معهم. ذهبت أنا وأبي للاطمئنان على صاحب المحل الذي كان يلقب ب (سي محمد) فقد كان أحد أصدقاء أبي المقربين وقد عرفنا أن الخطر قد زال عنه كليا والحمد لله. بعد ذلك جاء إلى بيتي وشكر أبي على المساعدة .
كما يقال: خير الناس للناس خيرهم لنفسه.
الجمعة، 6 أغسطس 2010
قصص بنات العائلة + واحد
حديقة الحيوانات
بقلم: فاطمة الزهراء( 12 سنة)
في أحد الأيام قررت الذهاب إلى حديقة الحيوانات بمدينة الرباط لمشاهدة الحيوانات والتقاط بعض الصور ولما كنت في الطريق سمعة أحد الأشخاص يتحدثون عنها وهم يقولون: لماذا تم اقفال حديقة الحيوانات؟ ولماذا تم نقل حيواناتها إلى مكان آخر؟ وهل سيتم إعادة بنائها؟ ولكنني لم أصدق ما قاله ورغم ذالك ذهبت لأتأكد من ذالك فوجدت أن ما قاله ذالك الرجل حقا صحيح وكنت أتعجب لذلك الأمر، فعدت إلى المنزل وأنا حزينة ومستائة من الأمر.
النزهة المدرسية
بقلم: كوثر(11 سنة ونصف)
يوم الأحد، أعدت مؤسستي رحلة للترفيه عن النفس في الغابة، فاستعديت للرحلة جيدا.
في الصباح، استيقظت باكرا تناولت إفطاري، ولبست لباسي. قامت أمي باصطحابي إلى المدرسة لتوديعي ركبت الحافلة وأنا كلي نشاط وحيوية، والأجواء كلها مسابقات، وضحك وسرور، وصلنا بأمان فقامت معلمتنا بمسابقات شيقة، فتناولنا الغداء وانطلقت الحافلة متجهة بي إلى المنزل.
لقد كانت رحلة شيقة ورائعة وجميلة جدا.
رحلة إلى الوقاية المدنية
بقلم: عمر(11 سنة ونصف)
في يوم من الأيام قررت مدرستنا الدهاب في نزهة إلى "الوقاية المدنية" وعندما كنا في الطريق ننشد أناشيد وعندما وصلنا رحبو بنا استقبلونا استقبالا حارا أرونا تجهيزات وآلاة وشاحنة تحتوي على كل لوزام.
اكتشفنا الكثير من الفوائد فعدت إلى البيت وعقلي مملوء بالفوائد.
مخيم الصيف
بقلم: إيمان (12 سنة و نصف)
بعد انتهاء موسم الدراسة، قرر والدي ارسالي للمخيم لتعلم الاعتماد على النفس، والاستفادة والمرح ، وكمناسبة لنجاحي، ذهبت أنا وأبي لدفع ثمن المخيم ثم تسجلت وكان الموعد بعد 5 أيام.
مرت 5 أيام ثم ذهبنا إلى المخيم والمكان المقصود هو غابة معمورة . ذهبنا واستقلينا الباص، ونحن في الطريق بدأت أتعارف مع الآخرين. وصلنا وكان المكان جميلا وفسيحا وكثيف الأشجار، وكان الأساتذة يحدثوننا عن الأشجار أنواعها.
وكنا معظم الوقت نقوم بالأنشطة والمسابقات الثقافية والألعاب، وفي الليل نتجمع حول النار ونحكي القصص ونغني الأناشيد وفي الليل بدأ الأستاد يقرأ اللائحة ليعرف إن كان الجميع حاضرا، لكننا وجدنا أن هناك طفلا مفقودا. فبدأنا نحن والاساتدة في البحث عنه وننادي عمر عمر فوجدناه قد سقط في حفرة، ثم أنقذناه وبعد ذلك سألناه عن السبب فقال أنه كان يبحث عن حقيته فقد سقطت منه ونحن بالطريق قضينا الأيام الستة المتبقية ثم عدنا إلى الديار ونحن مفعمون بالنشاط والحيوية وعقلنا مليء بالفوائد والأفكار وأيضا تعلمت أن أعتمد على نفسي في ما أفعله وأيضا تعرفت على أصدقاء جدد وصلت إلى البيت وشكرت أهلي على هذه الرحلة التي لم أكن أنوي القيام بها، لكنها حقا جيدة وبها منفعة وأتمنى القيام بها مرة أخرى.
وبدوري أنصح جميع الأطفال مثلي ألا يترددوا في الذهاب إلى المخيم فبه منفعة حقا.
الثلاثاء، 3 أغسطس 2010
إلى القلوب القاسية
قالوا : خيراً أخ كريم وابن أخ كريم .
قال : فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوته : {{ لاتثريب عليكم اليوم }} اذهبوا فأنتم الطلقاء" .
الاثنين، 2 أغسطس 2010
قصص بنات العائلة
أحببت أن أشارك زوار مدونتي الكرام بأول كتابات بعض بنات عائلتي، حللن ضيفات على منزلنا، فطلبت منهن وأخي الأكبر كتابة أي شيء يخطر على بالهن بأسلوبهن حتى أقيّمه، فوجدتهن، ما شاء الله، يتمتعن بأسلوب جميل يسبق سنهن، حسب المستوى الحالي لتعليمنا المحترم الذي يخدر شبابنا عوض فتح عقولهم على الإبداع والتميز..
حتى لا أطيل عليكم سأترك لكم الحكم بأنفسكم. وللإشارة، لن أعدل على أخطائهن احتراما للأمانة العلمية والأدبية ^-^
القصة الأولى بقلم: كوثر (11 سنة ونصف)
العرس الفتان (قصة خيالية)

يوم الأحد، وصلتنا دعوة إلى عرس خالتي يوم الاثنين مع الساعة السادسة مساء.
يوم الحفل، استعانت خالتي بممون الحفلات، الذي صمم الديكور وأعد صالة الحفل جيدا، امتلأت صالة الحفل بالمدعوين والمدعوات و امتلأت الأجواء بالغناء والطرب والرقص، وبعد لحظات أتت خالتي بلباسها الفتان، والمجوهرات المرصعة باللؤلؤ وشعرها الرائع.
لقد انتهى العرس بالبهجة والسرور التي عمت قلوب الجميع. كان عرسا فتانا.
القصة الثانية بقلم: إيمان (12 سنة و نصف)
محاولة صلح (قصة خيالية)
بقي يومان ليوم عيد الأضحى قررت أنا وأمي الذهاب إلى السوق لإحضار اللوازم وبينما نحن نمشي، كنت أفكر كيف سيكون السوق مليئا أو فارغا، مزدحما أو لا؟
وصلنا إلى الباب الأول بعد ذلك قصدنا محلا للحلويات حيث أنه لم يتبقى وقت لصنع حلوى بالمنزل، ثم قصدنا محلا للملابس بمناسبة حلول العيد، لكننا صادفنا شجارا وبدأنا نسأل عن السبب، وقد كان السبب هو دين لأن أحد الرجال تدين 100 دراهم من صديقه ولم يرجعها له، لكن الصديق لم يكن قادرا على ارجاعها وعد أن يرجعها لكن الرجل لم يتفهم حلولنا لكن لم ينجح ذلك فتقدمنا نحن والناس جميعا وجمعنا نقودا كل واحد منا 10 دراهم إلى أن أتممنا 100 دراهم وأعطينا له صدقته . شكرنا وشكر جميع الناس بعد ذلك أتممنا ما جئن لأجله ورجعنا إلى البيت ونحن حقا مسرورين بالعمل الذي قمنا به كما يقول الله تعالى: وتعاونوا على البر والتقوى".
القصة الثالثة بقلم: فاطمة الزهراء ( 12 سنة)
زيارة العمة ( قصة واقعية)
في أحد العطل الصيفية، قررت أنا وعائلتي الذهاب إلى مدينة "سلا" لزيارتي عمتي "سعيدة"، ركبنا الباص رقم 55 لمن يكن الباص مزدحما كثيرا، بل كان فارغا لما ركبنا .
بعد مرور بعد الوقت، نزلنا من الباص وبدأنا نبحث عن منزل عمتي "سعيدة"، ولما وجدناه صعدنا إلى الأعلى، فوجدنا عمتي قد جائت من السوق هي و ابنتها الصغيرة "سلمى"، أما إبناها عمر وعثمان فكانا عند أبيهما "نور الدين" قضينا الليلة فقالت لنا عمتي "الضاوية" أنها ستذهب إلى المستشفى فعدنا إلى الرباط أنا و"إيمان" و"كوثر" وعمتي "الضاوية".