الحرية لعلي أنوزلا

السبت، 2 يوليو 2011

Mirage



Il a franchit le portail de prison vers un horizon lumineux. Beaucoup de rêves ont traversé son esprit ; des rêves dont lesquels il veut bâtir son monde. Mais il a été frustré lorsqu’il a aperçu que son passé de prison l'a suivis, à ce moment là, il a réalisé qu’il ne peut pas avoir tous ce qu’il a espéré.

Le monde extérieur considère les gens comme lui, comme des déchets et bon à rien, ils n’ont pas de Talents.

Tous ces espoirs et ces rêves ce sont envolé, alors il a décidé de redevenir un malfrat pour qu’il retourne au prison, là où les personnes ne ce jugent pas par leurs apparences, mais par leur s’avoir faire, et leurs éthique.


سراب

عبَر بوابة السجن نحو أفق مشرق. أحلام كثيرة عبرت مخيلته، أحلام يريد بها بناء عالمه. لكنه صُدم عندما شاهد ماضيه السجني قد لحق به، عند هذه اللحظة، علم أنه لا يستطيع تحقيق كل ما يتمناه.

العالم خارجي يعتبر الناس مثله، مثل المهملات، ولا يصلحون لشيء، وبدون مواهب.

كل أماله وأحلامه تبخرت، لهذا قرّر أن يعود مجرما كي يرجع إلى السجن.. هناك حيث الأشخاص لا يحكم عليهم من مظهرهم ، لكن بما يمكنهم فعله، وبأخلاقهم.

هناك 5 تعليقات:

  1. تحقق من سراب الخارج، وحقيقة الداخل.

    ردحذف
  2. من تتكلم عنه مخطئ وجبان
    جبان لقرار عودته للسجن
    وجبان لاعتقاده بأن السجن مثلما ظنه

    ردحذف
  3. سأقرأ هذه التدوينة من وجهة نظر أخرى:

    كثيرون هم أولئك الذين يسجنون أنفسهم في الماضي، وعندما يحاولون التغيير والتطلع نحو المستقبل فإنهم بمجرد ما يواجهون العقبة الأولى، يتراجعون ويعودون لسجنهم القديم حيث الماضي يخنقهم، وفي اعتقادهم أنه منطقة الأمان التي ألفوها واعتادوا عليها

    ردحذف
  4. قرار غير صائب سوف يكلفه الكثير =)

    ردحذف
  5. نسي أنه من يقيم نفسه، اعتبره الناس يوما مجرما لأنه من اختار ذلك والأن أيضا في يده الاختيار أن يظل مجرما أو يحرر نفسه من قيد الماضي

    ردحذف