بعض ما يجول بخاطري، أعبّر عنه بقلمي..
كان الجميع يترقب حضوره بفارغ الصبر، حتى إذا صعد للمنصة علا المكان صوت تصفيق وصفير.
لم يكتمل المشهد حتى تحول الحفل إلى ميتم، فسُمع صوت بكاء ونحيب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق