الحرية لعلي أنوزلا

الخميس، 9 يوليو 2009

استغاثة






لم تُحمى بما فيه الكفاية، استنجدت، استغاثت، صرخت بملء فيها: "انقدوني.. أرجوكم"، ولا من مجيب، الكل أخذ يتفرج على المشهد، ففقدت
عذريتها أمام ناظريهم. حتى إذا قضى الغاصب وطره، تجمع الشهود أمام الضحية يولولون ويشجبون..

هناك 3 تعليقات:

  1. ومضاتك خاطفة كالبرق، أسلوب جميل للتعبير والقارئ يلتقط الفكرة دون ان يستشعر الملل .

    ردحذف
  2. أختي الفاضلة ميري، أسعدني كثيرا مرورك على مدونتي، استحسانك لعملي..

    دمت بود، ودام تواصلنا..

    ردحذف