الحرية لعلي أنوزلا

الخميس، 2 يوليو 2009

خرافة..




أخذ يضربها بشدة وهو يتمتم بآيات وتراتيل، ويخط بقلمه على رقاع بالية.. عيون مترقبة متوجسة كانت تنتظر في الغرفة المقابلة، خرجت من جحرها بعدما أتاها الخبر، فانقشع الضباب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق