الحرية لعلي أنوزلا

الجمعة، 15 مايو 2009

الكرسي




أخذ يمني نفسه بالجلوس عليه، وعندما واتته الفرصة.. عض عليه رافضا التخلي عنه.
منذ ذاك الوقت، أخذ ينظر للجميع بازدراء، فظن أن الدنيا حيزت له، لكن سرعان ما أدركه الموت، وبات في اللحد وحده.



تمت

هناك تعليق واحد: