الحرية لعلي أنوزلا

الثلاثاء، 23 أغسطس 2011

الحوار


"سوف نجلس للحوار" هاته هي الجملة التي ما فتئ يرددها المسؤول عن الحوار في العمالة، وفي كل مرة كان يخلف وعده. ضاق المعطلون ذرعا بوعوده الكاذبة، وخرجوا يحتجون على تماطل هذا المسؤول في إيجاد حل لملفهم، لم تمض سوى دقائق، حتى تساقطت عليهم القنابل المسيلة للدموع، وسُمعت أصوات تكسير العظام، فتغير الشعار من "التوظيف المباشر" إلى "إسقاط المسؤول".

هناك 3 تعليقات:

  1. و ما لا يدرك بالصمود يدرك بمزيد من الصمود
    تحياتي

    ردحذف
  2. و شحال من مسؤول عندنا فاهم راسو و داير راسو مافاهمش

    ردحذف
  3. بالدارجة كيتفلو علينا هاد الناس
    ماكين لا توظيف لا يديك لا يخليك
    لي عندو شي قداف علاش يعول هي هديك، لي معندوش، يمشي ينعس في دارهم ولا يبدل البلاد.

    ردحذف