عقد العزم على السير في الطريق السوي فأعدّ العدّة لذلك.. أتى رمضان، فارتاد المسجد كغيره، وعند خروجه لمح فتاة فاتنة
ترتدي لباسا مكشوف الكتفين، وتسير بغُنج ودلال في الطريق العام.. تبعها بكل
جوارحه، وأسمعها كلام الحب والهيام، لكنها صدّته، وحينما أدرك أنها مستعصية عليه، قال:
"اللهم إني صائم"..عاد أدراجه نحو منزله لتستقبله زوجته بابتسامة
ودودة، وتمد إليه بصحن تمر وكأس حليب، وهي تقول له: "تقبل الله صلاتك وصيامك عزيزي".
تمت
ما هو كمان صام . بس غصب عنو :)
ردحذفلا حول و لا قوة إلا بالله ،
ردحذفإنها الحقيقة المرة ..
تحيآاتي لكْ ..
لو انه طبق مبدأ غض البصر الذي أمره دينه به لما كان ثأثيرها عليه بهذا الشكل لولا انه تتبعها بنظره لما عرف انها تسير بغنج ودلال لذا فليتوقف عن تحميلها مسؤولية ضياع صيامه وكما يقول المثل " كل شاة تتعلق بكراعها"
ردحذفتحياتي لك ورمضان كريم
لقطة مثيرة فعلا اخي خالد
ردحذفاللهم رد بنا ردا جميلا
تحياتي
للأسف مثل هذا الإنسان كثير في مجمتعاتنا
ردحذف