بعد سماعي للخطاب الفرعوني، لم أتمالك نفسي من شدة الغضب، فتوجهت مباشرة للكتابة علني أجد فيها متنفسا..
يا فرعون ..
يا من قلت أنا وبعدي الطوفان بأفعالك..
يا نيرون العرب..
يا من لم يرزقه الله الفهم عن اللبيب..
إلى متى ستتغابى وستصم آذانك عن طلبات شعبك بالرحيل؟؟
إلى متى ستبقى قابعا على كرسي فان، أتعبته من كثرة الجلوس عليه، حتى شاخ ولم تشخ أنت؟؟
ألم تر الملايين التي خرجت تطالبك بالذهاب..؟؟
أأنت أعمى أم ماذا؟؟
أتقول أن شعبك اختارك.. والشعب الآن يقول: كفى.. أما اكتفيت؟؟
كفاك عنادا وارحل.. ارحل.. وإلا ستلقى نهاية، الله وحده، هو العالم بها..
أخرج بقليل من الكرامة وإلا ستخرج بخزي وعار..
قلت في خطابك أنك آسف على الضحايا الذين سقطوا وستحاسب من كان السبب... ألا تعلم من يكون؟؟ إن لم تكن تعلم فسأخبرك يا .....، إنه أنت وزبانيتك..
أنت من قتلت الأبرياء، ليس فقط في هاته الانتفاضة المباركة، بل على طول السنوات التي قضيتها في الحكم..
كن على يقين أنك ستحاسب عليها، إن لم يكن في الدنيا، ففي الآخرة، والآخرة أبقى..
اصبحت اشك في قدراته العقلية...
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله خويا خالد،
ردحذفهاد بنادم غير طبيعي..
مستحيل يكون طبيعي.
ومثلك تابعنا الخطاب بكثير من الاهتمام والترقب،
ومع اول كلماته تأكدنا انه غير راحل، وباق فيها
بقاءه في الحياة..
حتى لو عملت اسرائيل او امريكا على صنع
رجل مثل هذه الطينة لما فلحت على الاطلاق.
لكنها اكيد سعيدة لانها عرفت تربي كويس.
لا اله الا الله
ماعندي مانقول
لم يعد عندي ما أقول، فكل الكلام نفد وهذا لا يزال.
ردحذفخلاااااااااااص قالها
ردحذفريح واستراح