حج مجموعة من النشطاء الحقوقيين (الجمعية المغربية لحقوق
الإنسان، الهيئة الحقوقية لجماعة العدل والإحسان)، والصحفيين، والمدونين،
والمعطلين، وحركة 20 فبراير، مساء يومه الخميس 26 شتنبر 2013، أمام البرلمان
للتضامن مع الصحفي المعتقل علي أنوزلا، الذي اعتقل على خلفية نشره لمقال به رابط فيديو القاعدة في المغرب العربي، حيث تم تلفيق
تهم تدخل ضمن قانون الإرهاب لإسكات صوته الذي يعتبر من الأصوات الحرة في البلد، وانتقاده
لسياسات المسؤولين وأصحاب القرار.
وقد رفع المتضامنون شعارات ولافتات تطالب بالإفراج الفوري عنه،
من مثل: "الحرية لعلي أنوزلا"، "كلنا علي أنوزلا"، "ما
أنا إرهابي ما أنا فوضاوي أنا صحفي"، "الحرية للصحافة الحرة"، إلى
غير ذلك من الشعارات واللافتات التي توحدت للدفاع عن حرية الصحافة، وحرية الرأي والتعبير،
في شخص "علي أنوزلا".
وفي الأخير تمت تلاوة
البيان الختامي الذي ذكر فيه أن الأشكال النضالية مستمرة حتى الإطلاق سراح الصحفي أنوزلا.
#FreeAliAnouzla
السلام عليكم..
ردحذفيالهذا الحكومات العربية التي ما تفتئ تكمم الأفواه.. ولكن الحق ظاهر ابدا ..
لك تحياتي عزيزي خالد .