احيانا يرتدي الانسان النظارات السوداء الانه ارتوى شبعا من رؤية الناس على حقيقتها عسى ان تحجب عنه تلك الالوان التي تفضح ماهية الانسان واعذرها على حرصها وتمسكها بذالك الكلب الذي تسوقه اماما فربما وجدت فيه وفاء وصدقا من اولئك الذين حسبتهم اقرب الاحبة والاصدقاء
لا اظنها عمياء التجاهل احيانا يكون اقوى رسائل العتاب و اختيارها لان يكون الكلب رفيقها في الطريق اقوى دليل على انها طعنت بسكين فاخر من اقرب صديق واعز انسان
و ربما في جوف السواد تبتسمُ عيناها ولكن كبرياءُ قلبهاَ أبى الماضي والإبتسام فمضتْ , كتابة جميلةَ وقصتك فتحت لنا بابُ الخيال , َ هذه أول زيارة لي في مدونتك وأعجبتُ بها .
للأسف لغة العيون هنا غير مجدية
ReplyDeleteفعلا هي غير مجدية لأنها لا ترى إلا الظلام الدامس..
Deleteسعيد بتواجدك هنا، أخي..
نعم لن تجدي الابتسامة ولا النظرات :)
ReplyDeleteلو كان هناك إحساس صادق لوصل.. :)
Deleteمرورك أسعدني.. أختي أمل
دمت بود
احيانا يرتدي الانسان النظارات السوداء الانه ارتوى شبعا من رؤية الناس على حقيقتها عسى ان تحجب عنه تلك الالوان التي تفضح ماهية الانسان واعذرها على حرصها وتمسكها بذالك الكلب الذي تسوقه اماما فربما وجدت فيه وفاء وصدقا من اولئك الذين حسبتهم اقرب الاحبة والاصدقاء
ReplyDeleteقراءة جميلة، يا غير معرف، سعدت بها كثيرا..
Deleteدمت بود
هى لن تدرك المعنى من همس عيونه لان نظارتها السوداء سوف تحول دون ذلك
ReplyDeleteتحياتى بحجم السماء
ليس بالضرورة أن تدرك المعنى بالنظرات.. قد تدركه بالإحساس الذي يصل إلى قلبها، أختي ليلى.. :)
Deleteمرورك الألق أسعدني..
دمت بود
وربما ياخالد الكلب دلالة على انها عمياء من البداية :) والكلب دليلها بالطريق
ReplyDeleteأخيييييييييرا :).. هو كما قلت أختي، تلك السيدة عمياء لا تعي ما يدور حولها، فلا النظرات ولا الابتسامات تجدي..
Deleteشكرا لمرورك الثاني..
لا اظنها عمياء التجاهل احيانا يكون اقوى رسائل العتاب و اختيارها لان يكون الكلب رفيقها في الطريق اقوى دليل على انها طعنت بسكين فاخر من اقرب صديق واعز انسان
ReplyDeleteالعتاب لا يأتي بالتجاهل..عزيزي غير معرف، لكن يمكن أن يكون إنذار لمن تحب عله يرجع إلى رشده..
ReplyDeleteسعيد بمرورك..
و ربما في جوف السواد تبتسمُ عيناها ولكن كبرياءُ قلبهاَ أبى الماضي والإبتسام فمضتْ ,
ReplyDeleteكتابة جميلةَ وقصتك فتحت لنا بابُ الخيال , َ
هذه أول زيارة لي في مدونتك وأعجبتُ بها .
هكذا هو المغرور في الوقت الذي يرى هو نفسه فقط ولا يرى أحد غيره .. يراه الناس وعليه برزخ من سواد
ReplyDelete