* ما بين الشّوق
واللهفة، تتَّقِد الرّغبات، فتصبح جمرا مستعرا ينتظر من يطفئه..
* المرأة لا
تحتاج إلى عيد كي تعرف مكانتها عند الآخر.. فقيمتها محفوظة عند كل من يحترمها
ويحبها، حيث يجعل لها في كل يوم عيد بمعاملته الحسنة طمعا لأن يدخل ضمن زمرة من
قال فيهم الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: "لا يكرمهن إلا كريم"..
* بذل الجهد
الصادق دون التذمر والشكوى.. هو السبيل الأنجع لبلوغ المبتغى..
* الكآبة تقتل
المشاعر الإيجابية، فتُصوِّر الحياة بلون أسود ينقبض له القلب.. ولا علاج إلا
بالاستغفار وذكر الله والصلاة على رسوله صلى الله عليه وسلم.. فهاته الأمور هي
التي تطرد هذا الإحساس البغيض، فينشرح القلب، وتتغير النفسية إلى الأفضل.. فتقبل
على الحياة وهي سعيدة..
* دموع
الاستغفار تغسل ما وقع في النفس من ذنوب، فتجعل الروح شفافة نقية من جديد، لتقبل
على الخالق سبحانه بقلب سليم..
*عندما
يهجُر الحُبُّ القلبَ، تأتي الوَحْشَةُ لتستوطنه، فيغمر النّفس إحساس بالفراغ
والوحدة..
************
أرشيف الهلوسات
انها ليست هلوسات بل لمسات حيه من واقع ما نعيش ونتمى ان نكون
ReplyDeleteبارك الله فيك أستاذي فاروق على إطلالتك التي تسعدني دائما..
Deleteدمت بود..
اعتقد ان كل الاصدقاء اجمعوا على انها ليست هلوسات ياخالد :)
ReplyDeleteبل فلسفة وحكم غالية نستمتع بقراءتها ومشاركتها معك
تحياتى لقلمك الراقى اخى العزيز بحجم السماء
أختي الكريمة ليلى، أسميتها هلوسات للطرفة فقط.. :)، هي خواطر تجتاحني بين الفينة والأخرى..
Deleteسعيد بمرورك أختي..
دمت بود وسعادة دوما..
خالد خالد ومن لا يعرفه
ReplyDeleteيبدو أن الهلوسة عندك تبدأ ليلا
جميل صديقي ما قرأت لك هناك وهنا أيضا.
على فكرة اشتقت إلك كثيرا
هو كما قلت عزيزي رشيد.. غالبا ما تهجم علي هاته الهلوسات ليلا.. :)
Deleteوأنا أيضا اشتقت لك كثيرا..
دمت بود
هلوسات رائعات
ReplyDeleteحرف صادق
تقديري
حضورك هو الأروع أختي أمل..
Deleteدمت بود..
جزاك المولى كل الخير ..
ReplyDeleteوبارك الرحمن بك أخي خالد ..
المرأة لا تحتاج لعيد كي تعرف مكانتها عند الآخر ..
لكنها تحب أن ترى إشراقةً جديدةً لمكانتها عنده في كل عيد ..
كل التحية ..
وأنت من أهل الجزاء، أختي..
Deleteفعلا، أختي، المرأة تحب أن تشعر بالحب ينبع من قلب شريكها ويقدمه لها بقلب صادق..
سعدت بتواجدك هنا..