الحرية لعلي أنوزلا

الثلاثاء، 30 يونيو 2009

تمرد




تمرد على الواقع فأدخل المستشفى، فازداد تمرده حدة..، لم تسعفهم الحقن وجلسات الكهرباء في كبت جماحه، فقد تحول إلى مارد لا يؤثر فيه "العلاج"، صرخ بأعلى صوته: كفى، فانكسر القيد.

هناك 4 تعليقات:

  1. تحياتي أخي صحبة أتمنى عليك ان تكون بخير
    جميل هو بوحك وكلماتك هته تحمل في طياتها معان عدة
    يعجبني قلمك دائما يحمل هدا ورؤيا من خلال كتاباته
    تحياتي لك وأتمنى ان ترافقك السلامة دوما
    أدعوك لمزيد من التواصل من خلال ايميلي الخاص
    wldlhouma@hotmaill.fr
    في رعاية الله أتركك على امل التواصل قريبا...
    ولد الحومة

    ردحذف
  2. أخي الحبيب، ولد الحومة..
    يسعدني دائما تشرفيك لي في مدونتي المتواضعة..
    فأشكرك على مرورك الطيب، وتعليقك الجميل..

    ودي واحترامي..

    ردحذف
  3. هي بذور التحدي تنمو ورودا تفوح منها رائحة الثورة والتحرر رغم أنها تسقى عنوة بمياه مستنقعات الواقع
    أستمتع بالقراءة لك
    قلمك موجز متألق
    مودتي

    نسمة أمل

    ردحذف
  4. تشبيه رائع أختي نسمة أمل "بذور التحدي تنمو ورودا تفوح منها الثورة والتحرر"، وهذا ما أريد إيصاله للمتلقي.. مقاومة الظلم وعدم الاستسلام له..

    أشكر مرورك العطر، فتقبلي مني أزكى عبارات التقدير والاحترام..
    أخوك: صحبة

    ردحذف