الحرية لعلي أنوزلا

الاثنين، 29 يونيو 2009

حبيبتي




هي الحب هي الحنان..

هي السعادة هي العطاء..

هي الدواء والشفاء..

هي كل جميل في الحياة..

أمــي...

يا من سهرت الليالي ترقبني..

يا من نزعت اللقمة من فيها وأطعمتني..

يا من سعدت لفرحي، وحزنت لحزني..

لن أوفيك حقك..

وعاجز عن شكرك..

فاعذريني إن قصرت..

وسامحيني إن أخطأت..

هناك 6 تعليقات:

  1. فعلاً .. لن نوفيها حقها مهما حاولنا
    والله أعلم بما صنعت وما عانت
    ولذا .. فالجنة تحت أقدام الأمهات
    بارك الله في والدتك وفي جميع الأمهات
    تحياتي

    ردحذف
  2. أخي وأستاذي الفاضل محمود المرسي،
    رحم الله والدتك وأسكنها فسيح جناته، وجعل قبرها روضة من رياض الجنة..

    أشكر لك مرورك العطر الذي يسعدني دائما، فلا حرمنا الله تواجدك..

    دمت في رعاية الرحمن وحفظه

    ردحذف
  3. صديقي العزيز

    حتى هذه لكلمات البسيطة
    التي نقولها يحقها
    تعتبرها هي عقدا ثمينا
    تعلقه على جيدها وتفتخر به

    فلعبر لها عن حبنا بكل طريقة
    تلك نهاية مبتغها

    شكرا لك لدعوتي
    لقراءة هذا الادراج الجميل

    ردحذف
  4. أخي الحبيب ناجي،

    أشكر لك مرورك العطر ورد الطيب الراقي..

    دمت بود وسعادة..

    ردحذف
  5. حبيبتنا جميعاً
    أمي
    يا بهجة القلبي
    يامنبع الحبِ
    والعطف يا أمي
    خففتِ الامي
    أسعدت أيامي
    بالسعد ياأمي
    الله يبقيكي
    بالسعدِ أمي

    أتعلم أخي
    هذه السطور أحفظها عن ظهر قلب وأنا بعمر الست سنوات، كنتت ارددها دوما على مسامع أمي ^_^
    الى الان وأنا بلغت مراحل كثيرة ^_^

    كن بخير

    ردحذف