الحرية لعلي أنوزلا
إلى متى..؟؟
أعجب كثيرا بمضامين الدستور الجديد، فحدث نفسه قائلا: "الآن سنصبح دولة ديمقراطية"، توجه نحو شرفة غرفته ليستنشق عبق الحرية، ففوجئ برجال الأمن في الأسفل ينهالون بالضرب على سيدة وولدها، ذنبها الوحيد أنها كانت تطالب بالحرية والكرامة.. فاستشاط غضبا، ومزق مسودة الدستور التي كانت بين يديه.. وهو يقول: "إلى متى..؟؟".
ولا عمرنا بنصير ولا عمره بيزبط معنا شي ...مش عارفه ليش رح انضل غجر
ReplyDeleteبتعرف يمكن ما لازم اكتب شي عشاني مخنوقه كتير من كل شي أرهقنا الظلم والتخلف والان ارهقنا استعباد الحكام للشعوب وجعلهم وسيله لإدرار الاموال عليهم بنحرث ونحرث مشانهم
الأستاذ خالد
ReplyDeleteتحية طيبة
الثورة لم تكن يوما هي عصى موسى ولن تكون ، أنما هي مجرد تعبير عن أمتعاض وأعتراض .
القضية لا تحل بدستور ، ولا بملكية دستورية ولا علمانية ، ولا مجرد سن قوانين .
الثورة تبدأ منّا كمواطنين ، ذلك الشرطي مثلا لو كان شخص تلقى تربية أخلاقية جيدة لن يكون بكل تلك الوقاحة على إمرأة ، حتى لو كان أسيادة يلقون إليه الأوامر .
أنزل للشارع أذهب للمطار ، أدخل الأسواق ، ستجد أن الخلل في الأشخاص في الشعب ، وبالتالي طبعي جدا أن يكون الحاكم هكذا فهو في النهاية من هذا المجتمع .
لك تقديري
ماذا تنتظر من مجتمع يعشق الفساد
ReplyDeleteو يبقى السؤال : الى متى ؟
اش غادي نقوليك أخويا
ReplyDeleteغا اجي وقول دولة ديمقراطية
الله يهدينا تايدينا
إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
ReplyDeleteهذا الموضوع قد يهمك أخي خالد
ReplyDeletehttp://adwae.blogspot.com/2011/07/blog-post_26.html
هنا المغرب
ReplyDelete