"سوف نجلس للحوار" هاته هي الجملة التي ما فتئ يرددها المسؤول عن الحوار في العمالة، وفي كل مرة كان يخلف وعده. ضاق المعطلون ذرعا بوعوده الكاذبة، وخرجوا يحتجون على تماطل هذا المسؤول في إيجاد حل لملفهم، لم تمض سوى دقائق، حتى تساقطت عليهم القنابل المسيلة للدموع، وسُمعت أصوات تكسير العظام، فتغير الشعار من "التوظيف المباشر" إلى "إسقاط المسؤول".
و ما لا يدرك بالصمود يدرك بمزيد من الصمود
ReplyDeleteتحياتي
و شحال من مسؤول عندنا فاهم راسو و داير راسو مافاهمش
ReplyDeleteبالدارجة كيتفلو علينا هاد الناس
ReplyDeleteماكين لا توظيف لا يديك لا يخليك
لي عندو شي قداف علاش يعول هي هديك، لي معندوش، يمشي ينعس في دارهم ولا يبدل البلاد.