تعرضت المسيرة الشعبية التي دعت إليها حركة 20 فبراير بالعاصمة الرباط مساء يوم الأحد 22 ماي 2011، إلى قمع شديد من قبل قوات الأمن المخزنية، التي نزلت بكل ثقلها لإخماد هذا الحراك الشعبي الذي لا يطلب سوى الكرامة والحرية والديمقراطية، ليس إلا.
فكان ضحية هذا التدخل اعتقال أزيد من اثني عشر شخصا، وإصابة العديد بجروح متفاوتة الخطورة، وإغماءات.
ورغم علم المسؤولين بأن هاته المظاهرات كلها سلمية، إلا أنهم تجاهلوا هذا الأمر، وكشروا عن أنيابهم، وأظهروا مهارات قلّ نظيرها في الضرب، والركل، والصفع، والشتم.
هل هذا هو الأمن الوطني، الذي من مهامه الحفاظ على سلامة الناس؟؟ لا أظن.. هذا رعب وطني وإرهاب يمارس على الضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة.
فإلى متى..؟؟
وإليكم بعض الفيديوهات تبرز بجلاء بركات مغرب الحق والقانون
*****
******
******
*****
لاحول ولاقوة الا بالله
ReplyDeleteانا لله وانا اليه راجعون
نسأل الله السلامة لكم ولكل اهل المغرب
الهذا الحد وصل الامر !!!!
حفظكم الله اخى وان شاء الله يأتى الله بالخير
لكن هذا حال كل الحكومات وقت ضيق الشعوب تكشر عن انيابها كما لو ان الشعب ليس من حقه التعبير عن ذاته ومطالبه وكفى انهم يأكلون ويشربون ولا حول ولاقوة الا بالله
دمتم بكل خير وامن الله
ما ضاع حق وراء مطالب
ReplyDeleteنريد وطنا يحترم فيه المواطن
نحن لسنا عبيدا و لسنا جبناء حتى نقبل بالظلم, ولدنا أحرارا و سنبقى كذلك حتى الموت
فلتحيا الكرامة و الحرية و العدل رغم أنف الزرواطة المخزنية....
تحياتي لك أخي خالد
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ReplyDeleteربنا معكم ولن يخذلكم ابداً ربنا ينصركم
لولا
اعلم أن دماء الشهداء لاتذهب هباءً
ReplyDeleteبل هى وقود الثورات وثمن الحريات
وهو ثمن لايقدر على دفعه إلا الأحرار
جمييل جدا
Deleteخالد
ReplyDeleteانها البدايه للحريه اخى
ولا توجد حريه بلا ثمن
وان كان الثمن ارواحنا فهى قليل مقابل بلدنا وحبنا لها
حقظكم الله ونصركم
تحياتى
الله ينصركم ويحفظكم
ReplyDeleteشيء مرعب و مخز ٍ! :(
ReplyDeleteلا حول ولا قوة إلا بالله
ReplyDeleteإنا لله وإنا إليه راجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
ReplyDeleteربنا ينصركم يارب على من عاداكم ..
الله يهدي ما خلق
ReplyDeleteأعانكم الله ..
ReplyDelete