الحرية لعلي أنوزلا

Thursday, January 26, 2012

دار لقمان



تهللت أساريره بعد أن وجد بصيص أمل لاح في الأفق. دفع عصارة تحصيله إلى كافة المؤسسات، فاصطدم بواقع أدرك فيه أن دار لقمان مازالت على حالها.

7 comments:

  1. كلما وضعت اللبنات بغير عنوان كلما دنا أجل هدم البنيان...

    ReplyDelete
  2. من يدري
    ربما تتغير الدار يوما

    ReplyDelete
  3. و ما أضيق ال"دار" لولا فسحة الأمل :)

    ReplyDelete
  4. بالعكس راه تغيرات بزااااااااااااااف
    أواه ماشي ولينا كانقتاحموا حتى حنا المنازل على الناس

    ReplyDelete