أخذ
يوزع فردة حذاء واحدة على ساكنة حيه، ويعدهم بالفردة الثانية بعد تحقيق مراده. أتى
اليوم الموعود، فوجد الأحذية جميعها ملقاة بمحاذاة منزله، ولافتة كبيرة كُتب عليها
"صوت الشعب لا يباع ولا يشترى".
تحول
كانت كل
الإحصائيات والتوقعات تنبئ بفوز حزب "الثورة" على باقي أقرانه، إلا أن
المذيعة في نشرة الأخبار أعلنت فوز حزب "الثروة" بأغلبية ساحقة.
مبروك الكسوة الجديدة
ReplyDeleteكتير جميل ولسه ولسه ياما هنسمع
ReplyDeleteتحياتى لك
وراه الثروة هي التي ستفوز ما لم تطرأ ثورة في العقول
ReplyDeleteفعلا قصص من وحي الانتخابات ..
ReplyDeleteاعجبتني كسابقتها ..
دمت بخير وربنا يصلح الحال.
هذه إذن ثورة النظام و ليس "ثورة" الفلاح التي لازالت ترعى في سهول الأطلس الشامخ بتاريخه
ReplyDeleteشكرا لقلمك
كانت كل الإحصائيات والتوقعات تنبئ بفوز حزب "الثورة" على باقي أقرانه، إلا أن المذيعة في نشرة الأخبار أعلنت فوز حزب "الثروة" بأغلبية ساحقة.
ReplyDeleteأعجبتني :)
ثورات وثروات ...
ReplyDelete